أفاد محمد شیرکوند فی مقابلة مع موقع أخبار غرفة إیران

تهدف إیران إلى زیادة الجذب السیاحی بنسبة 10٪ فی ظل معرض إکسبو دبی

یقول عضو لجنة معرض غرفة إیران: "باستخدام فرصة معرض دبی، نرید زیادة جذب السیاح الأجانب بنسبة 5 إلى 10٪ مقارنة بالعام السابق لکورونا حتى سبتمبر 2022".

2 أكتوبر 2021
رقم الاخبار : 48
الاشتراک
شارك مع
تلگرام واتس اپ
رابط الاخبار

فی إشارة إلى افتتاح معرض دبی، قال عضو لجنة إکسبو ورئیس اللجنة الدولیة لهیئة السیاحة فی غرفة تجارة وصناعة إیران: "کان لدى إیران 400 ألف سائح کحد أقصى فی العام السابق لکورونا. هیا بنا وزاد إلى 420 إلى 450 ألف شخص فی سبتمبر 2022.

صرح محمد شیرکوند، فی مقابلة مع الموقع الإخباری لغرفة إیران، بالأهداف المحددة لصناعة السیاحة فی إکسبو دبی: "نحن فی لجنة معرض غرفة إیران نرى هذا المکان والجناح الإیرانی فی إکسبو دبی کمکان للتسویق الإیرانی ( ولا حتى التسویق). هذا یعنی أننا نتطلع إلى أن نکون قادرین على تقدیم أعلى مستوى من المعلومات وجودة المحتوى.

یحدث هذا حالیًا فی قاعات الحرف الیدویة والتراث الثقافی لدینا فی المعرض حتى نتمکن من تعظیم تنمیتنا والاستفادة القصوى من هذه الفرصة لتقدیم أنفسنا.

وتابع: "بالإضافة إلى ذلک، نخطط لأسبوع السیاحة والیقظة، حتى نتمکن من التنسیق وإجراء حوار مشترک مع فرنسا التی تقع فی الجناح المجاور لإیران".

وتابع: "بالإضافة إلى ذلک، نخطط لأسبوع السیاحة والیقظة، حتى نتمکن من التنسیق وإجراء حوار مشترک مع فرنسا التی تقع فی الجناح المجاور لإیران".

بالإشارة إلى اختیار الجناح الإیرانی من بین أفضل 8 مشاریع إکسبو من قبل معرض إکسبو العالمی، یؤکد شیرکوند: نسعى لجذب أکبر عدد من الزوار الموجهین للتجارة فی صناعة السیاحة وفقًا للترتیبات التی نتخذها فی مساحة المعرض.

ویتابع: "نتطلع إلى التخطیط فی جناح إیران نفسه، للزیارة ولعرض المحتوى وعقد اجتماعات B2B، وبناءً على ذلک، یمکننا إنشاء تفاعلات للموسم الأول من السفر (موسم الذروة) فی عام 2022." والذی سیتزامن مع شهر سبتمبر فی إیران، یمکننا تحقیق نمو بنسبة 5 إلى 10 فی المائة على الأقل فی الجذب السیاحی مقارنة بالعام السابق لکورونا.

یقول شیرکوند: "کان لدینا 400 ألف سائح کحد أقصى قبل عام من کورونا". قدّر البعض الرقم بـ 8 ملایین ، وهو ما أعتقد أنه مجرد مزحة. إذا تمکنا من الاحتفاظ بهؤلاء السائحین البالغ عددهم 400 ألف سائح فی الخطوة الأولى ثم زیادتهم إلى 420 ألفًا أو 450 ألفًا فی الخطوة التالیة، مع الأخذ فی الاعتبار السنوات الثلاث من الصراع العالمی مع کورونا والضعف الاقتصادی الذی ظهر فی العالم وأن بلدنا هو الوجهة تعتبر خاصة وهذا یمکن أن یجلب لنا الکثیر.

موضوعات:
في هذا الصدد