وفی إشارة إلى الحدود التی یبلغ طولها 430 کیلومترًا بین إیلام والعراق، أکد أن "الحدود لیست تهدیدًا، لکنها فرصة جیدة جدًا لشعب إیران والعراق، وخاصة شعب إیلام، لیکون لدیهم ثقافیًا ودینیًا وعقائدیًا وفکرًا الجذور. "
ودعا الرئیس الى تشکیل فریق عمل قانونی واقتصادی بین ایران والعراق وخاصة محافظة ایلام والمحافظات المجاورة فی العراق لحل مشاکل المصدرین.
وشدد: على ضرورة تهیئة البنیة التحتیة لمحافظة ایلام بحیث یتم تجهیز قضیة ممر السکة الحدید والطریق السریع کوسیلة اتصال کامل مع العراق فی هذه المحافظة وتهیئة ارضیة لنمو الصادرات فی المحافظة یمکن ان تکون واحدة. من أسواق المنتجین الرئیسیة، أن تصبح سلعة إیرانیة وهذا ضرورة.
وأشار رئیس غرفة تجارة إیلام، شعبان فروتن، إلى أن المحافظة تشترک فی حدود طولها 430 کیلومترًا مع العراق: "قبل فیروس کورونا، کان یتم تصدیر ما بین 800 و 1000 شاحنة بضائع یومیًا عبر هذه الحدود إلى العراق".
دفع متواضع لحوافز التصدیر للتجار والنشطاء الاقتصادیین على حدود مهران، وفتح أسواق حدودیة جدیدة بما فی ذلک تشانغوله وشیلات والهلال الشمالی، وفتح منطقة التجارة الحرة فی مهران، وفتح قنصلیة العراق فی محافظة إیلام، من بین مطالب النشطاء التجاریین. وأوضح من الحکومة.
وطالب بإصدار عدة تأشیرات لرجال الأعمال العیلامیین للسفر إلى العراق للتسویق والعلاقات التجاریة وإعفاء حاملی بطاقات العمل من الضرائب ، وقال إن محافظات مثل إیلام التی تتاجر مع العراق بالریال من التزامات النقد الأجنبی. - کن معفیًا.
رئیس غرفة إیلام، تأسیس مجموعة عمل اقتصادیة وقانونیة بین المناطق الحدودیة مع العراق من أجل تسریع تنمیة الصادرات وحل مشاکلها القانونیة ودعم وجهود تحسین جودة البضائع الإیرانیة واحترام حقوق الجانب الآخر و وطالب بدعم المنتجین والتجار للمشارکة فی المعارض الخارجیة.
وأشار کذلک إلى المشاکل الرئیسیة والهیکلیة لمحافظة إیلام، وقال: عدم وجود طرق اتصال مثل الطرق السریعة والطرق السریعة مع العراق، وعدم ربط إیلام بشبکة السکک الحدیدیة الوطنیة، والقیود على الاتصالات الجویة والمطارات بین محافظة إیلام والعراق من العراق. المشاکل الأخرى هی هیکل المنطقة.
واقترح أنه بالإضافة إلى إنشاء مطار دولی فی منطقة صال أباد أو مهران، من المتوقع إیلاء اهتمام جاد لتطویر الطرق وربط إیلام بشبکة السکک الحدیدیة الوطنیة.
رئیس غرفة إیلام أیضًا فیما یتعلق بالإنتاج والازدهار الاقتصادی لمحافظة إیلام، وتطویر حزم الدعم لتشجیع الاستثمار للمقاطعات الأقل نموًا مثل مقاطعة إیلام (بما فی ذلک الإعفاءات وکذلک القروض طویلة الأجل للمستثمرین فی قطاع الإنتاج) و إقامة المستوطنات تمت المطالبة بمشاریع صناعیة مشترکة بین محافظة إیلام فی مهران والعراق.
وقال "القطاع الخاص یقف إلى جانب الحکومة".